الأستاذة الرائعة نادية .


هو الألم الذي يورد الأمل !


لك التحية بحجم احترامي لك أيتها الراقية .




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي