ملأتَ لي دربَ الهوى بهجة ً ... كالنور في وجنة ِ صبح ٍ ندي
بيت من قصيدة ( من أجل عينيك ) للشاعر عبد الله الفيصل التى غنتها أم كلثوم
ولحنها رياض السنباطي وغناها أيضا ، والبيت المذكور من البحر السريع والملفت للنظر
أن غناء أم كلثوم للبيت وأعني بالخصوص هنا كلمة ( وجنة ) با تت ترددها حتى تناهت للأذن
( وجنات ) :
والسؤال هنا :
هل أرادت أم كلثوم الهروب من الزحاف ؟
وهل الشاعر عبد الله الفيصل فضل كلمة ( وجنة ) عن كلمة ( وجنات )
لاجل المعنى ولو حملت كلمة ( وجنة ) الزحاف ؟
المفضلات