اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان أبو ستة مشاهدة المشاركة
كنت أحلم كثيرا أن أعثر على كتاب من تلك الكتب التي استدرك أصحابها على الخليل (أو حاولوا نقض عروضه) من نحو رزين العروضي صاحب القصيدة التي أولها:
قربوا جمالهم للرحيل * غدوة أحبتك الأقربوك
حلفوك ثم مضوا مدلجين * مفردا بهمك ما ودعوك
ومع أن هذه القصيدة تعطي فكرة ولو قليلة عن مدى إسهام ذلك العروضي في تطوير هذا العلم، إلا أن رزين الثاني (ولا أقول الخليل الثاني) يعطينا بكتابه الذي أتاحه العم جوجل على الشبكة العنكبوتية فكرة كافية عن نوع الاستدراك الذي يمارس كل يوم في حق الخليل.
هذا هو رابط الكتاب:
http://books.google.com.sa/books?id=...%d8%b6&f=false
مرحبا بأخي واستاذي الكريم

سرني تشريفك ، وأرجو أن يتواصل خاصة مع تشريف أستاذي د. محمد تقي جون علي كما أتمنى أن يعود مع غادروا الرقمي من الأساتذة لما في الاجتماع والحوار من فوائد.

على ذكر رزين :

قربوا جمالهم للرحيل * غدوة أحبتك الأقربوك

2 3 1 2 1 3 2 3 1 ...... 2 3 1 2 1 3 2 3 ه

فاعلاتُ مستعلن فاعلاتُ .... فاعلاتُ مستعلن فاعلان

تتحدد صفات أي وزن جديد حسب أواصره مع بحر ما من بحور الخليل .

ألا ترى هذا الوزن جديرا بلقب ما يربطه بالخفيف ( نظير الخفيف الرزيني مثلا ) مثلا أو ( مشوه الخفيف) .

بالنسبة للمستدرك على الخليل، أرجو أن تلقي نظرة هنا :

http://arood.com/vb/forumdisplay.php?f=83

يرعاك الله.