مرحباً بك يا أستاذ خشان
القصيدة كانت بتاريخ 6/2005 أي قبل 7 سنوات بينما القصائد السابقة سنة 2012
كنت واقفا وقت الأصيل على ساحل البحر وإذا بطيور النورس -التي لم تعد تألف المكان-بعد نضوب السمك على الساحل بعد دفنه . وقرب حضور السمك التي هي أيضا اختفت بعد الجور عليها ولم يعد الشاطئ هو الشاطئ وكان الموج هادئ وله موجات بسيطة تذكر برمال الصحراء الخفيفة المتموجة . فأوحت لي هذه اللوحة بالقصيدة
دمت عزيزا
المفضلات