اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي العُمَري مشاهدة المشاركة
أستاذتي زينب، لعلك كنت تعنين:
وَ هْيَ التِي رَفَـعَ الله الزَمانَ بِها ................
..................... للتائهِيـنَ مَنارًا كان بالأَمْسِ
أجل ، أستاذي
لقد حوّرت بيتا من قصيدتكم الرائعة ليكون على البحر البسيط