المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي العُمَري أستاذتي زينب، لعلك كنت تعنين: وَ هْيَ التِي رَفَـعَ الله الزَمانَ بِها ................ ..................... للتائهِيـنَ مَنارًا كان بالأَمْسِ أجل ، أستاذي لقد حوّرت بيتا من قصيدتكم الرائعة ليكون على البحر البسيط
{{ولئن شكرتم لأزيدَنَّـــكُم}}
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
قوانين المنتدى
المفضلات