تتلو عليك من التبسم بلسما ......يصف الوجود بلا مشاعر مثلما
لف الظلام مدى الصدور وانما ..... يهب الحياةَ إلى المشاعر كلما
عطفت عليك ببعض حرْفٍ جيدَها ......او قد تمايل قدها وترنما
لو أنها قصدتكَ، طرتَ إلى السّما.... حاذر فمن أعلى السماء .. فربما

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي