عندما يريد الله و يشاء وهو نحو القرآن الكريم أو أقرب تفسيرَا ...
وهذا الأمر لله فيه شؤون و ابتلاآت كثيرة ... و قدر فنعم القادر
و لكم الإجتهاد في هذا ولا تنسوني ذكرًا ودعاءً كثيرًا كثيرَا .
***
وما أنا إلاّ بشرُ يحكم عقله و يقرأ قرآنه ... ويرجوا من ربنا بيانه وفتحه.
تحياتي على كل حال وفي الشِّعر تعرفين أنَّه عواطف وعواصف و راح.
المفضلات