ماأوجعَ الداء قلبي في الملماتِ
كما أحسُّ به في عصرِنا العاتي
فالعارُ أصبحَ ياويلاهُ ينهشُنا
نهشَ الوحوشِ بأنيابِ الضلالاتِ
والموت ينزعُ أرواح الورى لهِفا
كأنه يبتغي للناسِ راحاتِ
أين التصبرُ ، هل مازالَ ينفعنا
أم انتهى نفعُه ُ في قلبِ أمواتِ؟!!
شكرا لك أستاذي القدير خشان
جزاك الله خيرا
المفضلات