يا قدس الصب متى غده

[(أحمد الحكيم)]

مشاركة خجلة مع استاذين اخجل ان اشارك معهما

وصلاةٌ مني في خجلٍ = للرحمةِ أرجو أسألُهُ
يا رب الخلقِ مضى يومٌ = والقادمُ لمّا نعلمهُ
أذنبتُ كثيراً يا ربي = والذنبُ لنومي أضجعهُ
قد جئتَ بيومٍ تنقذنا = من شركٍ ذكرُكَ يبعدهُ
فاللهُ بصدقٍ يمنحنا = والقلبِ سيبقى يذكرهُ
بربيعٍ قد جئتَ ربيعاً = فحباباً يا ذكرى مولدهُ

مشاركة خجلة مع استاذين اخجل ان اشارك معهما

وصلاةٌ مني في خجلٍ = للرحمةِ أرجو أسألُهُ
يا رب الخلقِ مضى يومٌ = والقادمُ لمّا نعلمهُ
أذنبتُ كثيراً يا ربي = والذنبُ لنومي أضجعهُ
قد جئتَ بيومٍ تنقذنا = من شركٍ ذكرُكَ يبعدهُ
فاللهُ بصدقٍ يمنحنا = والقلبِ سيبقى يذكرهُ
بربيعٍ قد جئتَ ربيعاً = فحباباً يا ذكرى مولدهُ

يا أستاذي أحمد

ليتك تقارن أبياتك بالأبيات السابقة فيما يخص الحرف السابق للهاء في أواخر الأبيات .

وإن وجدت فارقا فكيف تصفه؟

يرعاك الله.

الأستاذ الرائع والمبدع الكبير

سليمان أبو ستة إنه لشرف وأيما شرف سيدي الفاضل

أن نقرأ لك تلك القصيدة الجميلة بارك الله فيك ورعاك

أستاذي الكبير خشان خشان

كم أنت مبدع ورائع

بارك الله فيك ورعاك

لا فض فوك أستاذي الكريم

أسعدني جداً وجودي بينكم وأسعدني أكثر إنني تعلمتُ على يدكم

بارك الله فيكم ورعاكم

مشاركة خجلة مع استاذين اخجل ان اشارك معهما

وصلاةٌ مني في خجلٍ = للرحمةِ أرجو أسألُهُ
يا رب الخلقِ مضى يومٌ = والقادمُ لمّا نعلمهُ
أذنبتُ كثيراً يا ربي = والذنبُ لنومي أضجعهُ
قد جئتَ بيومٍ تنقذنا = من شركٍ ذكرُكَ يبعدهُ
فاللهُ بصدقٍ يمنحنا = والقلبِ سيبقى يذكرهُ
بربيعٍ قد جئتَ ربيعاً = فحباباً يا ذكرى مولدهُ

أخي الفاضل وأستاذي الكريم

أحمد الحكيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القافية في الأبيات التي سبقت من الأستاذ سليمان والأستاذ خشان كان حر ف الروي فيها (( الدال ))

وهي مجاراة لقصيدة (( يالليل الصب متى غده )) التي عارضها كثيراً من الشعراء منهما الحديث ومنهما ما هو أقدم ومن الحديث أمير الشعراء (( أحمد شوقي )) رحمه الله .


أما أبياتك أخي الكريم

القافية في البيت الأول اللام

وفي البيت الثاني الميم وفي الثالث العين
وفي البيت الرابع الدال وفي البيت الخامس الراء والبيت الأخير الدال

أرجو أن أكون قد وفقت في توضيح شيئً ما

وفقك الله ورعاك أخي الكريم