كنت بالأمس أقرأ هذه القصيدة على صديق لي ، وهو الأديب محمد عنابة ، الذي أبدى ملاحظة على توقفها عند هذا الحد وطلب مني أن استمر في نظمها حتى تتكامل.
واليوم أخي خشان اكتملت قصيدتي بأبياتك الرائعة، فاسمح لي بأن أعرضها كاملة على هذا الصديق الصدوق ، وأنا واثق أنها سوف ترضيه.