قصيدة جميلة و التشطير في مستوى ذياك الجمال .
يرعاكما الله .


(حولي وحولك ! والضمائر هاهنا ) ......(عن كنه توصيف الحقيقة تبعد )

ذكرني هذا البيت بقصيدة لي كنت أنت سيد خشان من رقع جميع أعارضها أو { أعاريضها ولكن أقل فصاحة }.

وهاهي ذي و كل أعاريضها من توقيعك إذا كنت تذكر ، إلا عروض كل من البيت الأول و الأخير .

الفقر في الصومال و الأحـــــــــزان ...... و البؤس وا أسفي له ألــــــــــوان


و الجوع فتاك بهِ نهـــــــــــمٌ بهــــــمْ ...... وله المخالبُ ثـمَّ والأســنـــان


اللهَ في الصومال حا لتْ حالـــــــــهُ ...... كيف التسالي عنه و النسيـــان


ولهم علينا واجب في ديــننــــــــــــا ...... ولهم حقوق و الحقوق تُصـــان


مهما سلا قومي فلست كَمثلهــــم ...... أسفي لحال دونها التبيــــــــــان


هاذي الأعارض في القصيدة جلـُّها..... من نسجه أستاذنا خشــــــــــــــــان

عائد إن شاء الله للقصيدة لتطبيق م/ع عليها ، و إحصاء مقاطعها على اختلافها .
دمتم بود