تحتية طيبة
أستاذتي الكريمة
دموع النساء أبدا لم تكن نقصا فيهن ، بل صفة من صفاتهن ، لما أكرمهن الله به من لطافة و رقة في الأحاسيس ، وانفعال عاطفي .
كيف أقسو على طبيعة المرأة وهي أمي و جدتي و خالتي وأختي وزوجتي ، بل هي اليوم بنتي ، و لا أعز منها ؟؟؟؟
ما رأيك لو قلت :
ألـْقى النوَى مُـتجلدا كيْ لا أ ُرَى
...................... مثلَ الثكالى و الدموعُ غـِـزارُ
أرحب بكل ملاحظة مهما تكن ، حتى تناقش فنستفيد جميعا .
بوركت وبورك يراعك الذي يكاد يثمر شعرا .
كل المودة و الاحترام
المفضلات