صحوةٌ في عامٍ جديد

جميلة ومنسابة أستاذة نادية

راقت لي بمعانيها ووصورها

توقفت قليلا عند قولك :

ندفٌ من ثلجِ الصيفِ‏
تُسابقُ في روحي،‏
برْكانَ نداكْ..‏


الصورة اربكتني قليلا وأحسست بعدم تناسقها

ثلج الصيف


ثم قلت هي قد تعني البرودة التي في دواخلها بثلج الصيف ، فرغم حرارة الصيف وأيضا حرارة الجسد لكن هناك في الأعماق برودة تتغلب على السنن فتغيرها ، أو أي شئ مشابه لتفسيري .

تحيتي وتقديري

[((إباء العرب))]

جميلة ومنسابة أستاذة نادية

راقت لي بمعانيها ووصورها

توقفت قليلا عند قولك :

ندفٌ من ثلجِ الصيفِ‏
تُسابقُ في روحي،‏
برْكانَ نداكْ..‏


الصورة اربكتني قليلا وأحسست بعدم تناسقها

ثلج الصيف


ثم قلت هي قد تعني البرودة التي في دواخلها بثلج الصيف ، فرغم حرارة الصيف وأيضا حرارة الجسد لكن هناك في الأعماق برودة تتغلب على السنن فتغيرها ، أو أي شئ مشابه لتفسيري .

تحيتي وتقديري

أقول للأستاذة نادية
برافو. لقد تمكنتِ من إرباك قرائك في القصيدة في إحدى صورها الغريبة والعميقة
أعتقد بأن الأستاذة نادية كتبت القصيدة برمزية عالية وللقارئ الحق في تفسيرها بالطريقة التي يحب

أقول للأستاذة نادية
برافو. لقد تمكنتِ من إرباك قرائك في القصيدة في إحدى صورها الغريبة والعميقة
أعتقد بأن الأستاذة نادية كتبت القصيدة برمزية عالية وللقارئ الحق في تفسيرها بالطريقة التي يحب

==========

و من أين لنادية هذه الفلسفة العميقة في الفكرة ،و هذا الرسم البديع

بالكلمات ، حتى لكأنها لوحة تشكيلية تسلب الأنظار و الأفهام .

العزيزة الشاعرة المتألقة إباء ،

أحييك على هذا الألق الشعري ، الذي يشبهك .

و تحية للأخ الصمصام .

[((إباء العرب))]

==========

و من أين لنادية هذه الفلسفة العميقة في الفكرة ،و هذا الرسم البديع

بالكلمات ، حتى لكأنها لوحة تشكيلية تسلب الأنظار و الأفهام .

العزيزة الشاعرة المتألقة إباء ،

أحييك على هذا الألق الشعري ، الذي يشبهك .

و تحية للأخ الصمصام .

صديقتي المتألقة شعراً وعروضاً نادية بو غرارة
شكراً على إطرائك الجميل الذي لا أستحقه. ونحن لسنا بصدد المقارنة أبداً ولم أفعل هذا بحياتي قط. ولكن القارئ، أي قارئ ، من المفروض أن يميز بصمة الشاعرة نادية بوغرارة وروحها في القصيدة و أسلوبها وصورها الشعرية. هذه هي خصوصيتك . كما أنَّ لي بصمتي الخاصة في القصيدة أتمنى أن يدركها قارئي حتى دون قراءة الاسم وهذا تحد له ولكنه ممكن..
محبتي

[((إباء العرب))]

جميلة ومنسابة أستاذة إباء العرب

راقت لي بمعانيها ووصورها

توقفت قليلا عند قولك :

ندفٌ من ثلجِ الصيفِ‏
تُسابقُ في روحي،‏
برْكانَ نداكْ..‏


الصورة اربكتني قليلا وأحسست بعدم تناسقها

ثلج الصيف


ثم قلت هي قد تعني البرودة التي في دواخلها بثلج الصيف ، فرغم حرارة الصيف وأيضا حرارة الجسد لكن هناك في الأعماق برودة تتغلب على السنن فتغيرها ، أو أي شئ مشابه لتفسيري .

تحيتي وتقديري

اقتربت كثيراً من المعنى أستاذ ( الصمصام) بالتأكيد لم أقصد أبداً المعنى الحرفي لبرودة الصيف .. ألا نشعر بالاحتراق أحياناً في منتصف الشتاء؟!!!
شكراً لقراءتك المتمعنة للقصيدة
مع خالص تحياتي