اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((نادية بوغرارة)) مشاهدة المشاركة
أبيات خطرت لي الآن :


قفْ ها هنا يا شعْر و انظر جَمعَنا = فيه المشاعِرُ أُلبِِستْ أوزانا

و امسح على خدّ القريض دموعه = : تبكي الخليل ؟؟؟ ألا ترى خشانا ؟؟

هذا الذي سكنَ التواضعُ نفسَه = ورِثَ الخليل ، و إرثَه أهدانا

مع التحية و التقدير للأستاذ خشان لما يبذله من جهد .


========

شككت في صحة استعمال و امسح على بدل و امسح عن ، لعلني أجد لديكم فائدة في هذه النقطة .
أخجلتني يا أستاذتي فما أقدر أجاريك فضلا ولا شعرا.

ولقد خطرت لي أبيات مطلعها :

من بعض قدح شرارةْ ....... ألقت بها بوغرارةْ

ثم تذكرت أن أستاذنا البياسي معنا وأنه سيقيسها بصارم ميزانه الراقي فأمسكت عن ذلك .

وقد وعد أستاذنا بالاضطلاع بمنتديات يرتقي فيها بلغتنا وإني لمنتظر متفائل بهذا الغيض من فيضه.

رجعت للموسوعة الشعرية :


يوسف بن هارون الرمادي :

فَقَدَت دُموعي يوسفاً في حُسنِهِ ..... فَغَدوتُ يَعقوباً بِشدَّةِ وَجدِهِ

وَعميتُ مِما قَد لقيتُ مِن البُكا .... حَتّى مَسَحتُ عَلى الجُفونِ بِبُردِهِ


صفي الدين الحلي :

فَلَمّا أَن دَنَت نَحوِ بِكَأسٍ ..... يُضاعِفُ نورَها الوَجهُ الصَبيحُ
مَسَحتُ يَدي عَلى خَدٍّ أَسيلٍ ..... فَعادَت فِيَّ بَعدَ المَوتِ روحُ