النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: المهندس خشان و الطبيب خالص جلبي

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,966
    شكرا لك أستاذتي

    هناك الغرب وقد مدح فيه إيجابيات وهو محق في ذلك

    هناك الممارسات الخاطئة باسم الإسلام وقد تطرق لهذا

    هناك الإسلام الحق ولم يتطرق له . وليس من العدل قصر المقارنة بين حسنات الغرب وما ارتكب باسم الإسلام.

    من منظار شمولي تاريخي إن أسوأ فترات المسلمين إذا قورنت بأبهى ما في حضارة الغرب كانت أسمى وأرقى.

    1- من شن الحروب العالمية
    2- من أحرق الخصوم المخالفين في المعتقد؟ في الأندلس خاصة
    3- من أباد أجناسا بشرية
    4- من نهب البشرية
    5- حسبك أن تعلمي أن الرأسمالية التي تعمل الديموقراطية في خدمتها قد جمعت 75% من ثروة البشرية في يد 780 شخصا قرأت هذا في جريدة الحياة من فترة طويلة مضت
    6- أنسيت سربرنستا وكيف ذبح المسلمون على مرأى ومسمع وحصار من جنود الأمم المتحدة. ثم يحاكم شخص واحد ويبرأ الضمير الغربي
    7- كيف يتم تناسي الملايين الذين قتلهم الغرب في بلاد المسلمين
    8- كيف يتم تناسي فلسطين !!!!
    9- كيف يتم تناسي دعم الغرب لديموقراطية الجيش الجزائري. وبالتالي دعم ديموقراطية الذبح فيها حتى إذا هرب المذبوحون لعدالة الغرب صارت المقارنة بين همجيتنا وحضارتهم.
    10- عندما ذكر د. جلبي كلامه للمسلمين الفارين من الظلم في بلادهم لعدالة الغرب. هل يعقل أنه لا يعرف أن الغرب هو الذي نصب الظلمة عليهم ودعّمهم ضدّهم؟
    11- احتل الغرب ألمانيا في الحرب العالمية الأولى وبلاد المسلمين فلماذا أبقى الأولى موحدة وقسم المسلمين ؟
    12- هل نسي أستاذنا سايكس بيكو
    13- هل يعقل أن مفكرا مثله لا يعرف أن الغرب هو من يرسم لنا حياتنا؟؟؟؟؟ - لا أنفي أننا مهزومون وطلائعنا الفكرية الإسلامية وسواها بشكل خاص.

    لا ينبغي أن نذكر الحسنات وحدها ولا السيئات وحدها . لمن توجه السيئات ولمن توجه الحسنات وما مستوى كل منهما ؟

    قتل امرئ في غابة ..... جريمة لا تغتفر
    وقتل شعب كامل .....مسألة فيها نظر


    يرعاك الله.

    كل من يجانب قول الحقيقة إرضاء للغرب عليه أن يذكر قوله تعالى :

    " ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم " والمقصود هنا الدول وليس مواطنينا من أهل الكتاب الذين قال فيهم رسول الله عليه الصلاة والسلام :" لهم ما لنا وعليهم ما علينا "

    أهديك كتاب ( ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين ) لأبي الحسن الندوي :

    http://www.google.com/url?sa=t&rct=j...RA&safe=active

    وأفتبس لك من تقديم د. محمد يوسف موسى له :


    لقد أحس صديقنا الفاضل أبو الحسن ما نحسه جميعاً في حسرة بالغة ، وألم شديد ، وهو ما ارتضته الدول الإسلامية لنفسها من السير في المؤخرة وراء العالم الغربي ، تميل إلى ما يميل ، وتقبل حكمه فيما يعرض له من شؤونها ، وترضى ما يقره من (قيم) حسب موازينه الخاصة به .وكان من هذا أن فقد العربي- والمسلم بعامة- ثقته بنفسه وجنسه ودينه ومعاييره ، وقيمه العالية التي كان يحرص عليها أجداده وأسلافه الأماجد ، ويحلونها من أنفسهم المكان العلي المرموق . وهذه علتنا التي يجب أن نطب لها ، وفي ذلك تتركز مشكلتنا ، أو مشاكلنا التي يجب علينا أن نجد الحل الناجع لها من صميم ديننا وتاريخنا وتراثنا الروحي العقلي الخالد ، وإلى هذا كله نظر مؤلف كتاب "ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين" ، وإليه جميعه عنى نفسه وعمل جهده .
    حقاً ليست مشكلة العالم الإسلامي اليوم في عدم الدعاوة للإسلام بين غير المسلمين ، ولا في اكتساب مسلمين جدد وإنما هذه المشكلة هي انصراف المسلمين عن الإسلام ، وعن الشرق إلى الغرب بحضارته وقيمه التي يدعو إليها وموازينه التي بها يزن الأمور .ومن ثمَّ صرنا مسلمين بالاسم الولادة والموقع الجغرافي فحسب ، وعزفنا عن الإسلام بالفعل ، حتى أصبحنا ولا نعرفه في تشريعنا وتقاليدنا التي نأخذ هذه الأيام أنفسنا بها ، ولسنا في حاجة في هذا لضرب الأمثال التي نحسها ونلمسها جميعاً في رجال الحكم ، وفي ممثلي البلاد الإسلامية في الشرق والغرب ، وفيمن يجب أيكون القدوة الطيبة بحكم مناصبهم الدينية في مصر وغير مصر ، والأمر لله من قبل ومن بعد .



  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    2,798
    كلام في الصميم ، و كتاب قيّم سبق أن قرأته و لا مانع أن أقرأ من جديد .

    شكرا على الهدية و على الرد الرائع .


    أعتقد أن ما خسره العالم بانحطاط المسلمين كثير جدا ، و ما خسره المسلمون أنفسهم أكثر .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    المشاركات
    642
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
    10- عندما ذكر د. جلبي كلامه للمسلمين الفارين من الظلم في بلادهم لعدالة الغرب. هل يعقل أنه لا يعرف أن الغرب هو الذي نصب الظلمة عليهم ودعّمهم ضدّهم؟
    معك حق أستاذي

    وأشكر أختي نادية على فتح هذا الموضوع

    إليكم فيديو بعنوان ( طارق رمضان يكشف حقيقة الربيع العربي)



  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    2,798
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (يوسفي حنان) مشاهدة المشاركة
    معك حق أستاذي

    وأشكر أختي نادية على فتح هذا الموضوع

    إليكم فيديو بعنوان ( طارق رمضان يكشف حقيقة الربيع العربي)


    ============

    شكرا لك ، و سرني حضورك ..

    و هذا رجل آخر يستخدم عقله ،و يرى الحقيقة كما هي ، واضحة لديه ، و أقوى حواراته

    هي التي مع الخصوم
    و في معاقلهم .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نظرية المؤامرة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيرغم المحاولات الحثيثة للتخلص منها ، يبدو أنها ستبقى حاضرة تعود إليها كل الشرور التي تصيب المسلمين و العرب .


    على العموم ، بعض الأمور نراها حقا و يختلف معنا غيرنا حولها ، و العكس . إن تعدى ذلك الثوابت

    فالاختلاف لا يضرّ ، و إن نتج عنه سلوك طرق مختلفة في السير ، لكنها لا تتقاطع ،

    و لا يجب أبدا أن يؤدي الاختلاف إلى إقصاء وجهة النظر الأخرى .


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,966
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((نادية بوغرارة)) مشاهدة المشاركة
    ============

    شكرا لك ، و سرني حضورك ..

    و هذا رجل آخر يستخدم عقله ،و يرى الحقيقة كما هي ، واضحة لديه ، و أقوى حواراته

    هي التي مع الخصوم
    و في معاقلهم .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نظرية المؤامرة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيرغم المحاولات الحثيثة للتخلص منها ، يبدو أنها ستبقى حاضرة تعود إليها كل الشرور التي تصيب المسلمين و العرب .


    على العموم ، بعض الأمور نراها حقا و يختلف معنا غيرنا حولها ، و العكس . إن تعدى ذلك الثوابت

    فالاختلاف لا يضرّ ، و إن نتج عنه سلوك طرق مختلفة في السير ، لكنها لا تتقاطع ،

    و لا يجب أبدا أن يؤدي الاختلاف إلى إقصاء وجهة النظر الأخرى .


    أستاذتي الكريمة

    السياسة بالمفهوم الغربي المعاصر هي رعاية المصالح المادية .

    ومجالها في بلاد الصغار تنافس أو صراع الكبار . والصغار ساحة الصراع وموضوعه وأدواته.

    وهذا هو أفضل تعريف للمؤامرة .

    والقصد من استبعاد نظرية المؤامرة أن يبرمج تفكير الصغار المشتتين أنهم خلقوا هكذا والله أرادهم هكذا ولا مجال لأن يكبروا ناهيك أن يتوحدوا.


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط