وللدِّينِ مِحرابٌ و للحُبِّ مثلُهُ
الشاعر/ عبدهُ بنُ فايز الزبيدي
****************************
ولـلـدِّينِ مِـحرابٌ و لـلحُبِّ مـثلُهُ ... و تـسمعُ فـي كـلٍّ تـراتيلَ عـابدِ
فـقِـبْـلةُ أهْـــل اللهِ قِـبْـلة ديـنـهِ ... و قِـبْلة عُـشَّاقٍ و جُـوهُ الـخرائِدِ
على أَنَّ أمْرَ العشقِ ليس بضائرٍ ... إذا مـا وجـدتَ الصَّبَ أوَّلَ ساجِد