العروض و علم العروض هما على التوالي بداية المقتصد و نهاية المجتهد .
و الشمولية في علم العروض هي تقريب و اختصار المسافة إلى أقصى حد ممكن بين واقع الشعر و النظريات التي تؤطره ، و لا يكون ذلك إلا باستنتاج قواعد تتسم بالاضطراد ما أمكننا ذلك لا بالشذوذ الناتج عن القصور و التسطيح .
ولعل هذا الموضوع لأستاذنا العزيز يروم هذه الغاية ،فلله دره ، و شكر الله سعيه .
أشكر أستاذي على هذه السياحة الفكرية .
مودتي واحترامي
هو ما تفضلتم به أستاذي .......... بوركتَ
ولم أستطع أن أتم بالعجز منتهيا ب ( معاذ )
ما تفضلت به هو من الموضوع في لبّه مع وجود مساحات أخرى تحيط به.
المفضلات