تسابيحاً فلحظاتُ التّلاقي
صلاةٌ حيث ما للطهرِ حدُّ !


حضرتنى معلومه أردت أن أطرحها على صفحةأستاذى وأميرنا جبر البعدانى لأزداد شرفا ربا أصبت بعدوى روعة شعره وأصبحت مثله وأنا أعلم أنه يعلمها ولكن ليسفيد من لا يعلم من الدارسين


فى هذا البيتن بشطره الأول كلمة لحــْظات
الشاعر هنا أتى بها مسكنة الحاء وهوجمع صحيح فهى تجمع على لحــْظات بتسكين الحاء ولحــَظات بفتح الحاء
ولكنه لو أتى بلحظات مفتوحة الحاء هنا لكسر وزن الوافر
ذلك أن عند العرب الكلمات التى على وزن فعـْـله مثل لحظه وعــبره وعثره ولمسه ونسمه تجمع على جمعين إما فـَـعـَْلات بتسكين العين أو فـَعـَـلات بفتحها مثل لحــَظات ولحــْظات وعَــَبَرات وعـَبْرات ولمْسات ولمَسات وهكذا
وللشاعر أن يختار أيهما حسب الوزن وما سيتفق معه وقد يتماشى لإثنان مع الوزن حينها يحكم الشاعر ذائقته فربما كان هناك جمع أخف على الأذن من قرينه رغم أن كلاهما صحيح عروضيا


سأظل وراءك يا أمير جبر حتى أتعلم منك ولن أفلتك وعليك أن تتحملنى
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي