أَظَنَنْتِ

تحية لك أستاذي الأمير

القصيدة جميلة ولكني أتهيب من شعر التفعيلة لتملص معالم الوصل والفصل فيه بين الأشطر، وما يتبع ذلك من زئبقية القوافي.

طبعا لا توجد مثل هذه المآزق لدى الشعراء المتمكنين ولكن أغلب من يكتبون التفعيلة استسهالا له يكثر هذا في شعرهم. كما أن هناك أخطاء نحوية.

فمثلا أرجو توضيح معالم الأشطر والوزن هنا :

إنِّي أحبك مثلما
تحب الطيور شمس
النهار ....

الوزن
إن ني أحب ب كمث لما = 4 3 ((4) 3
نعم هنالك خطأ عروضي في كلمة تحب
وسوف أقطعها بمعني آخر
تهوى الطيور شمس النهار
ته وط يور شم سن نها ر = 4 3 4 3 ه


قد كنت لي قدرٌ (قدراً)
ولكن ثمة مواقع خرجت عن الكامل وتفعيلته .


وأين الوصل والفصل والقافية خاصة في ظل تسكين أبعدْ


وهنا :

حيث الهوى يمضي
بقلْبينا إلى أبعدْ
مدار ..

أستاذي الفاضل
أرجو أن توضح لي ما الوصل والفصل
أما عن تسكين أبعد فهذا خطأ وجاري تعديله بإذن الله



أظننت حقاً أنَّ قلبي
ذاب شوقاً في سواكِ ...
وبأنَّني رجلاً ( رجلٌ ) يداعب
كل يومٍ زهرةً
لا يا حياتي ما هنالك
غير فاكِ (فيكِ ).....

لكنها تبقى خطوة للأمام

وفقك الله.

سيدي الفاضل كل عام وأنت بخير
وكل المنتدى الكريم

أشكرك شكراً يليق بقدرك في قلوبنا
على متابعتك الجميلة التى دوماً تعطينا الفائدة التي نحتاجها
ومرة أخري سيدي الكريم
أرجو أن توضح لي معنى الوصل والفصل
بارك الله فيك وتقبل الله منك خير الأعمال

سيدي الفاضل كل عام وأنت بخير
وكل المنتدى الكريم

أشكرك شكراً يليق بقدرك في قلوبنا
على متابعتك الجميلة التى دوماً تعطينا الفائدة التي نحتاجها
ومرة أخري سيدي الكريم
أرجو أن توضح لي معنى الوصل والفصل
بارك الله فيك وتقبل الله منك خير الأعمال

الشطر في الشعر العمودي يكتب في سطر واحد

وشعراء التفعيلة ربما جعلوا الشطر الواحد في عدة أسطر

ووصل هذه الأسطر في القراءة يعني استمرار الشطر في عدة سطور.
وفصلها يعني اختيار الشاعر لنهاية شطر وبداية شطر.

وفي ظل تعدد القوافي وعدم وضوح كل قافية أحيانا يصعّب هذا من مهمة القارئ أو الناقد.

يرعاك الله.

[((إباء العرب))]

الشطر في الشعر العمودي يكتب في سطر واحد

وشعراء التفعيلة ربما جعلوا الشطر الواحد في عدة أسطر

ووصل هذه الأسطر في القراءة يعني استمرار الشطر في عدة سطور.
وفصلها يعني اختيار الشاعر لنهاية شطر وبداية شطر.

وفي ظل تعدد القوافي وعدم وضوح كل قافية أحيانا يصعّب هذا من مهمة القارئ أو الناقد.

يرعاك الله.

تماماً أستاذ خشان. أوافقك الرأي. ولكن أية قصيدة تفعيلة جيدة، يمكنك أن تتلمس فيها وضوح القوافي مهما تعددت دون عناء، فقط بملاحظة دقيقة تختلف عن سهولة ملاحظتها في الشعر العمودي. وأي التباس في هذا يُعتبر خللاً في القصيدة برأيي.

الشطر في الشعر العمودي يكتب في سطر واحد

وشعراء التفعيلة ربما جعلوا الشطر الواحد في عدة أسطر

ووصل هذه الأسطر في القراءة يعني استمرار الشطر في عدة سطور.
وفصلها يعني اختيار الشاعر لنهاية شطر وبداية شطر.

وفي ظل تعدد القوافي وعدم وضوح كل قافية أحيانا يصعّب هذا من مهمة القارئ أو الناقد.

يرعاك الله.

أشكرك سيدي الفاضل على هذا
الجهد الوفير

وأتمني من الله أن ينفعنا وإياك بما نعلم

ويعلمنا ما لا نعلم

وفقك الله