نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ولقد شــــــفى قلبى وأبرأ داءه ُ

صوت الربا يبكى الشهيد وهمَّهُ


لملم جراحك يا شهيدى وانتصر

وارفع سيوف الحق تُُسْقط جرمَهُ


هذا الذى قمع العباد وصوتها

حتى غدا دمعى يهدهد أمَّهُ


هو قابع ٌ خلف الحديد ونائم ٌ

ينسى يوارى أو يحاول ظلمَهُ


هذى سلاسل ظلمه قد زادها

هرم الليالى مـــــا يوارى يومَهُ


رغم العيون تصيدت من خلفه

لا لن يوارى بل سيفضح سمَّهُ