ولأني معطونٌ بالعشقِ سأكتبُ أغنيةً أُخرى
القلبُ وعينيكِ وحرفي
ومدادي ينصاعُ لصمتي
من يمسي يوماً في عشقٍ
هل يُدركُ معناً للحزنِ
كنتُ صغيراً لا أبكي
كان القلبُ مُداناً بالعشقِ وبعضُ اليأسِ
وفتحتُ كتاباً من أمسي
هذا العاشقُ يشبهني
هل يُدركُ أن الحبُ يعذبنا
وكثيراً يُشقي
أشتقتكِ جداً فاتنتي
بعدُكِ يسكُنُني يأسي
أبتعتُ كلاماً
أبتعتُ غراماً
صادقتُ نساءً
سنيناً تمضي أبحثُ عن عشقٍ يُنسي
فأنا في العشقٍ كُمُفردةٍ
ما كانت في جنٍ أو في أِنس