اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((زينب هداية)) مشاهدة المشاركة
هل يمكن أن تشرحوا لنا عنوان هذه القصيدة الّتي تنساب كلماتها رقراقة عذبه ؟
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
( هيولى من تهاويم ) استعملت التعبير بمعنى مستقر في النفس من مخزون ثقافي لا أتبين أصله ودون أن أفكر في المعنى الحرفي.، استعملته للدلالة - تقريبا - على جو ضبابي حالم فخم من الخيال والحب

ولدى سؤالك بحثت فوجدت


http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%87%...B3%D9%81%D8%A9)

الهيولى أو الهيولا كلمة يونانية تعنى الأصل أو المادة، وهى واحدة قي جميع الاشياء قي الجماد، والنبات، والحيوان. وإنما تتباين الكائنات قي الصور فقط. فالهيولى في ذاته لا صورة له ولا صفة. لذلك يحتاج إلي الصورة لكي تجعله يوصف ويظهر وتتحدد معالمه. فالصورة هي المبدأ الذي يعين الهيولى ويعطيها ماهية خاصة. فالهيولي والصورة لا ينفصلان. إذ كل موجود يتكون من كليهما. وتسمى الهيولى بالجوهر المادي. وفي فلسفة أرسطو فإن الشئ، بما له من هيولي وصورة، أطلق عليه أرسطو كلمة الجوهر. ومن الجواهر المختلفة، تتكون الحقيقة.

وقد رافقت المعنى في ذهني ظلال من كلمة ( هالة )

التهاويم : لم أجدها في القاموس ووجدت تهويم ، لسان العرب

الهَوْم والتَّهَوُّم والتَّهْويم: النوم الخفيف؛ قال الفرزدق يصف صائداً: عاري الأَشاجِع مَشْفوهٌ أَخو قَنَصٍ، ما تَطْعَمُ العَينُ نَوْماً غير تَهْوِيم وهَوَّم الرجلُ إذا هَزَّ رأْسَه من النُّعاس، وهَوَّمَ القومُ وتَهوَّمُوا كذلك، وقد هَوَّمْنا. أَبو عبيد: إذا كان النوم قليلاً فهو التَّهْويم.
وفي حديث رُقَيقة: فبَينا أَنا نائمة أَو مُهَوِّمةٌ؛ التَّهْويم: أَولُ النوم وهو دون النوم الشديد.
والهامَةُ: رأْس كل شيء من الرُّوحانيين؛ عن الليث؛ قال الأَزهري: أراد الليث بالرُّوحانيين ذوي الأجسام القائمة بما جعَل اللهُ فيها من الأَرْواح؛ وقال ابن شميل: الرُّوحانيون هم الملائكة والجنّ التي ليس لها أَجسام تُرى، قال: وهذا القول هو الصحيح عندنا. الجوهري: الهامَة الرأْس، والجمع هامٌ، وقيل: الهامَة ما بين حَرْفَي الرأْس، وقيل: هي وسَطُ الرأْس ومُعظمه من كل شيء

والمفترض أن تهاويم جمع قياسي كما تقويم – تقاويم

وإذا ربطناها بالجذر هام من الهيام وهو الحب زاد المعنى ثراء.