جزاك الله خيرا
ومنكم دوما أتعلّم أسلوب الحوار العلمي
جزاك الله خيرا
ومنكم دوما أتعلّم أسلوب الحوار العلمي
{{ولئن شكرتم لأزيدَنَّـــكُم}}
=====وهكذا فلم تكن العربية لغة طبيعية بل كانت لغة ( مهذبة – مصنّعة – مولّفة – cultivated) تكونت لتلائم الغرض الذي وضعت لأجله وهو الشعر بمشاكله العروضية لا سيما الوزن. وكذلك لخدمة السجع.
تخالف هذه المقولة ما استقر في الذهن من أصالة لغة الضاد ، لدى الأولين ،
و أن الشعر ما هو إلا إنتاج للسان العرب الفصيح على تنوع مفرداته ، و مظهر من
مظاهر لغتنا الجميلة .
البحث ثري و به تفريعات كثيرة تحتاج منا لقراءة متجددة ـ و ربما لآراء أخرى
لتكوين صورة واضحة و رؤية من زوايا متعددة .
دمت بفكر أستاذنا الرائع .
بسم الله الرحمن الرحيم
هى حملة شرسة ضد اللغة العربية
الهدف منها النيل من القرآن الكريم
وليس شرطا للمكلفين بهدم اللغة العربية أن يكونوا من الأجانب
فشراء الذمم وارد ، والمجامل وارد ، والكاره لنفسه أولا وارد.
المدعو شريف الشوباشي من قبل قال بحذف المثنى من اللغة العربية
وحذف المصادر ..
والغريب أيضا أن أصحاب النظريات المخربة حجتهم واهية ..
كيف يعقل أن الناس تتحدث بلغة ما ثم يؤلفون شعرا بلغة مصطنعة
فلمن يكتبون إذن والناس تتكلم شيئا آخر؟
ثم يأتي القرآن بهذه اللغة المصطنعة.. منطق غريب.
سيدنا اسماعيل أول من تحدث العربية في الجزيرة.. لكنه تعلمها من قبيلة جرهم
إذا فقبل اسماعيل هناك قبائل تتكلم العربية..
العربية التى يقال أن لغة الفراعنة كانت العربية بدليل كثير من الكلمات المتشابهة
العربية هى لغة أهل الجنة وهى اللغة الباقية بعدما تموت كل اللغات التى يفقدها العالم بالتدريج
ولما أكتشف هذا الأمر صار البحث الأن في جعل اللغة العربية اللغة الرسمية الثانية بعد لغة البلد !!
وصار يدرس بها بعض المناهج.
وهؤلاء كيدهم في نحورهم
شكرا أخي خشان على هذا الموضع وهذه اللفتة الكريمة
مرحبا بأستاذتي الكريمة الشاعرة نادية الكيلاني بعد طول غياب
أحترم وجهة نظرك تجاه الكاتب. مع دعوتك إلى إعادة النظر فيها مع البحث عن المزيد من نتاج الكاتب على الشبكة.
وقد جعلتني أتحسس تفكيري الذي لم يقدني إلى أن للكاتب نية سيئة تجاه القرآن الكريم أو العربية في تفكيره وآرائه رغم اختلافي معه في كثير مما تقدم به، ورغم معرفتي بما يكاد للعربية والقرآن الكريم.
أتمنى أن لا تطيلي غيابك.
يرعاك الله.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات