اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((زينب هداية)) مشاهدة المشاركة
وهاهو التّشطير الرّائع لِـ "ابننا" الأستاذ أحمد ، أستاذتي إباء نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
مع أنّه أخذ صدر بيتٍ و عجز آخر إلاّ أنّ النّتيجة كانت مبهرة
ألا توافقونني الرّأي؟
بلى، هو رائع أستاذتي

ولأستاذي أحمد:

المعنى رائع ولكن قصد أستاذتنا إباء أن يكون صدر البيت الأول وعجز البيت الثاني بيت واحد في الأصل. كالقول :


إذا اللّيلُ أَضْواني بَسَطْتُ يَدَ الهوى = وناجيتها سراً فهل يغضب الجهرُ

وجاءت لتسقي دمعَ حرفي بلوعتي = فأذللت دمعا من خلائقه الكبر