أدركت هُنا أنه

كلما عسعس الليل...أضاء النهار على الأمنيات...

وكنت أظن أن الغروب إشعار حزين فألهمتني أبياتك

أنه راحة في سبات...

حقاً,,,,أحمد والشتات

كـــ الكون جمع الشتاء القارص وجنان الربيع الوارفات...

هكذا فهمت وعلى قدر أهل الفهم تتضح المعاني

والله أعلم ماخبئت في حناياك من مضامين النظم

لافض فوك