من جهتي (و مازلتُ وسأبقى تلميذة تطلب العلم) لا أراه كابوسا و لا حتّى مشكلا ، غير أنّ طول الكلام حوله أضفى إليه هيبةً.
أرجو أن ينتهي الحوار حوله سريعا ومن دون أيّة خسائر.