اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((زينب هداية)) مشاهدة المشاركة
مشكلة الوتد المفروق ... هل ستبقى كابوسا يطارد علم العروض؟
أستاذتي

الذين درسوا الرقمي لم يسمعوا بالوتد المفروق ولم ينقص ذلك من تطبيقهم لأحكام الخليل شيئا.

انظري لرد الأستاذة نادية حسين على بساطته ففيه عبرة

قرأت في جريد الحياة على ما أرجح أن الأطفال العمانيين لا يخافون من الجن لأن أهل عمان وإن آمنوا بوجود الجن كسائر المسلمين إلا أنهم لا يؤمنون - في مذهبهم - بتواصل الجن مع الإنس.

ورابط الوتد المفروق الذي نشرته موجه في الدرجة الأولى لأهل التفاعيل ليريهم كيف أنه ليس كابوسا من جهة ولمن يتقن الرقمي والتفعيلي ولمن يتجه إلى التفعيلي من أهل الرقمي.

يرعاك الله.