--------------
دمت يا أستاذة حنين ،
كانت وجدان المفكرة فأصبحت وجدان المفكرة المكسّرة ،
هي صديقة الأوراق و الأقلام منذ أكثر من سنة الآن ، لكن لها عادة لم أفهمها :
ما إن تنتهي من الكتابة و لا يبقى بياض في الورقة ، تقوم بقصها قطعا صغيرة .
و طبعا أنا من يجمع تلك الفوضى بعد أن تشبع الورق قصا .
حفظ الله أولادكم و إخوتكم وسائر أحبابكم .
المفضلات