التفكير الخشاني يعيد تأصيل الفكر الإسلامي

أستاذنا عروضي العروضيين خشان

سأوضح في البعد و الدائرة هنا ( لأن الصفحة المقتبس منها لتطبيق المتدرب )
أتمنى من الله الصواب

و أولا و أخيرا أنتمي لرقمي و أهله

و أتمنى أن أوضح ( و إن كنت لا أزال في غير رؤية و اضحة تماما )
أفكر معكم و بكم للعلم و الحقيقة

عندما انطلقت من الدائرة و من رؤيتي المتواضعة للصح و الخطأ
هي الأساس و العروض الرقمي خلصها من قوالب التفاعيل

و الرقمي أصلها أكثر من التفاعيل

هذه النتيجة لا يخلص لها إلا من هيأها الله له و بحث كثيرا

أما المصطلحات في التفاعيل وهي عرف سابق مجرد أداة للوصول لدائرة
إذن
التفاعيل و الأرقام و سيلة
و من مزايا الأرقام المرونة ( ميزة الرقمي تخلص من الحدود للإنطلاق )
و من مزايا التفاعيل القوالب

و لا مناص من التفاعل بين العلوم فكيف وهما بحث واحد وهذا أمر يدعو للفخار و الثقة فالعلم الفاعل هو ما يتفاعل .
أستاذنا خشان عودتنا وتعودنا منك البحث و ليس المجاملة

هذا و الله أعلم

و لا زلت من تتعلم
فكيف لي توجيه من تعلمت منهم

و فقنا الله لمغفرته و رضاه

و من لديه نقاش
هو مطلب و ثراء لرقمي

أستاذتي الكريمة أمل سليمان.

شكرا لكريم إطرائك وأنا دونه بكثير.

لا أدري لم وضعت ما كتبته أنا في مقدمة مشاركتك هذه.

وأنا شكرتك على تعليمي الحذر في مخاطبة المشاركين وتجنب احتمالات سوء الفهم لديهم. وليس لأمر يخص العروض.

فقولك ( ليس للضحك) وردي عليه أمر شخصي لا علاقة له بالعروض. وما تفضلت أنت به هنا أمر علمي. ولا علاقة بينهما.

لك مني احترامي وتقديري

يرعاك الله.