حقيقة لم أكُن متفائلة مع مطلع هذا العام ..
و هاهو قد أخذ مني أمّي
رحمها الله و أسكنها فسيح جناته
أصدقائي في الرقمي ..
أستاذنا خشان
دعواتكم
لا أفعل الكثير سوى أنني على نية ختم القرآن
الفاتحة على روح والدتي الطاهرة
و دائماً سأعود إلى بيتي الجميل هذا
أحبكم

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي