ماراق لي هنا هو الأسلوب والطريقة التي يتحرّى فيها أستاذنا خشان الوصول إلى الحقيقة. في الوقت الذي اعتمدتُ فيه على القصيدة المكتوبة لتحسم دقة الوزن ولم أعوِّل كثيراً على ماسمعت - على الأغلب كنتُ مخطئة إن كان كاتب نص القصيدة على الانترنيت شخص مثلي سمعها وكتب ماسمع . وجدتُ هذه التعددية في تلمُّس الإجابات حتى الوصول إلى أقرب نقطة ممكن الوصول إليها. أهم عندي بكثير من معرفة الصح أو الخطأ فقط. . نقطة أخرى تعلمتها أن أنظر إلى الأمور بنظرة أشمَل. أن أنظر إلى الشطر بأكمله كيف صار وزنه . في الوقت الذي وجدت المقطع الأول 2 2 3 رجز وتحوّل في حال وجود الخطأ بعدها إلى 2 3 2 الرمل . نظرة شمولية صغيرة كنتُ أفتقدها في تلك اللحظة وهي دمج الإثنين معاً والنظر إليهما كوحدة وزنية ثم حساب النتيجة. هذا يؤكد لي بأنني مازلتُ تلميذة
المفضلات