اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
فكَم باسطينا ( باسطينَ) إلىوصْلِنا .......... أكُفَّهُم لم ينالوا نصيبا


***
فيا مَن رضيتُ بما قد لقيــ .......... ـت من حُبِّهِ مُخْطِئاً أو مُصيبا
ويا مَن دعاني إليه الهَوى ......... فلبّيتُ لمّا دعاني مُجيبا


يا من منه قبلت لأجل الحبْ
ما سلك إليه صوابا أو خطأ من دربْ
وله لبّيت نداء هواه ولم أعصه لحظةَ قالَ تعالَ أجبْ

يا من منه قبلت لأجل الحبْ
يا مَن مِن (هق) بل ( تل ) أجل لل حبْ
2 2 2 (2) 2 (2) 2 2 2
ما سلك إليه صوابا أو خطأ من دربْ
ما (سلَ) (كَإِ) لي (هِصَ) بن أو (خطَ) أن من در بْ
2 (2) (2) 2 (2) 2 2 2 (2) 2 2 2 ه
وله لبّيت نداء هواه ولم أعصه لحظةَ قالَ تعالَ أجبْ
(ولَ) هو لب بيْ (تُنِ) دا ( ءَهَـ) وا (هُوَ) لم أعْ (صهِ ) لح ( ظةَ) قا (لتَ) عا ( لَأَ) جبْ
(2) 2 2 2 (2) 2 (2) 2 (2) 2 2 (2) 2 (2) 2 (2) 2 (2) 2

حقا أستاذتي

إن النقل من شكل لآخر مع حرية الصياغة ينمي التركيز على المضمون، وهذا في الشعر لا يقل عن الوزن بل ربما تقدم عليه.
هدتني فكرتك إلى تمرين سأضعه قريبا بإذن الله.

يرعاك الله.
رائع .. أعجبني المقطع الشعري وأيضاً انطلاقك بحرية من عدم التقيد بالقافية الأساسية الواردة في القصيدة الأصلية. تماماً ماذكرت. الهدف هنا فيه بعض الشمولية التي يرتكز عليها العروض والشعر معاً: الوزن و القدرة على الصياغة والتحويل من نوع من الشعر إلى آخر ومن وزن إلى آخر أيضاً نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي