اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
التطبيقان صحيحان

التطبيق الأول أصله البسيط وأجريت عليه عليه عملية التخبيب بتحول 3 إلى 2 2

لو لل محب به علل لكْ تا بما جي نا
لو لل ما حب به عا لل كت تا بي ما جي نا

وهذا جيد فهو يشعرك بالتخبيب كما في غناء ( يا ميجنا ) على وجهين :

ياميجانا = يا مي جا نـا = 2 2 1ه 2= 2 2 2 2
يا ميجنا = يا مي جـا ـنا = 2 2 1 ه 2 = 2 2 3

مستفعيلن


--

التطبيق الثاني

أنا ضحية قصيدك
= أنا - ضحي - يت - قصي -دكْ = 3 3 2 3 2 = المجتث
ءا. نا . ضا .حي. يت قا .صي .دك = 4 4 2 4 2 = الخبب

--

تذكري كتاب د. مستجير وأن الخبب أصل البحور.

http://arood.com/vb/showthread.php?t=57

فكأنما الشعر العامي عودة عن الفصيح للوراء وبالتالي عودة بالوتد إلى أصله الخببي .

هكذا سترين كيف أن كل جزئية في تطبيق الرقمي تأخذ بعدا ثقافيا جماليا.
فعلاً هذا ماتلمسته وأنا أحاول التقطيع. كلما أغرتني العبارة بحد ذاتها أن أدخلها في بحرٍ ما لأنها كذلك، استعدتُ سماعياً البيت الذي تحوَّل إلى خبب. بيد أن خبب ( الدحة الشمالية مقتصر على أسباب خفيفة فقط ) إذن لايوجد في الشعر النبطي إيقاع خببي يحتمل الإثنين معاً مثلما هو الحال في الشعر الفصيح؟ أم عليَّ الانتظار لاكتشاف المزيد من الأوزاننقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
د. مستجير بمقولته بتحول البحور أو أن أصل البحور خببي فاجأني ولكن أفكاره مقنِعة رغم أن الخليل لم يذكر هذا الإيقاع في الأصل كوزن منفصل.