1- الإسم : مقداد رحيم

2- الصفحة التي تم الوصول إليه منها :



3- نبذة عنه ومصدرها:




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

شاعر وناقد وباحث عراقي.
ولد ببغداد في العام 1953، وبها أكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية.

نال شهادة البكالوريوس في اللغة العربيّة من الجامعة المستنصريّة ببغداد سنة 1977. ثم شهادة الماجستير في اللغة العربية و آدابها 1982، وشهادة دكتوراه فلسفة في اللغة العربية و آدابها من جامعة بغداد 1989.

عمل في الصحافة محرراً ثقافياً 1977-1979، وكاتباً مشاركاً فيما بعد.
زاول التدريس الجامعي، ورئاسة قسم اللغة في كلية الآداب جامعة البصرة، وألقى محاضراته على طلبة الدراسات الأولية والعليا في الأدب العربي، ولاسيما الأندلسي تخصصه الأول، والنقد الأدبي وعلم العروض، في جامعتي بغداد والبصرة في العراق 1982-1992، وجامعة التحدي في ليبيا 1992-1996، واللغة لغير الناطقين بها في جامعة غوتنبرغ والجامعة الشعبية في السويد.

أسهم في المؤتمرات العلمية العربية والعالمية والندوات في مجال الأدب العربي، وتحقيق التراث، والنقد الأدبي، والدراسات المورسكية، والبحث العلمي.

صدر له في مجال الدراسات:
النوريات في الشعر الأندلسي- بيروت- 1986.
نظرية نشأة الموشحات الأندلسية بين العرب والمستشرقين- بغداد-1986.
الموشحات في بلاد الشام منذ نشأتها حتى نهاية القرن الثاني عشر الهجري- بيروت-1987.
عروض الموشحات الأندلسية-بغداد-1990.
أبحاث في الأدب الأندلسي- ليبيا- 1994.
دراسات في تاريخ الخليج والجزيرة العربية – المكتب الجامعي الحديث- 1998..
مصادر التراث الأندلسي من كتاب كشف الظنون- أبوظبي- 1999.اتجاهات نقد الشعر في الأندلس في عصر بني الأحمر- أبوظبي- 2000.
نقد الشعر في الأندلس:
قضايا و مواقف- دار أزمنة- عمّان- 2007.
رثاء النفس في الشعر الأندلسي- دار جهينة – عمّان- 2007.
الحروفي – المؤسسة العربية للدراسات والنشر – بيروت- 2007.

وله (معجم الجملة الأسبانية المفيدة – لم يطبع).
فضلاً عن مجموعة من الأبحاث المشورة في المجلات والدوريات المحكَّمة، ومجموعة كبيرة من المقالات المنشورة في الصحف والمجلات في قضايا الأدب والنقد والثقافة والتراث العربي.

وله في مجال الإبداع (الشعر):
الحب مرَّتين- بغداد-1975.
لا شيء سوى الحب- بغداد-1980.
عفواً أيها الساتر -بغداد-1988.
ليلة شهرزاد الأخيرة- القاهرة- 2003. م
جمرة النبض- دار أزمنة – عمان- 2007،
وتحت الطبع (بكاء النخيل).
عضو اتحاد الكتّاب السويديين، وعضو المجمع اللغوي السويدي، ومنتدى الشعر السويدي، ورابطة شعراء العالم.
مقيم في السويد منذ العام 1996
migdad25@hotmail.com

4- الرسالة:

أستاذي الكريم

السلام عليكم

العروض الرقمي تحرر من تجسيد وتجزيء التفاعيل إلى إلى تجريد وشمولية الأرقام في تواصل مع فكر الخليل. فكأنه استجابة لقول الأستاذ ميشيل أديب في مجلة الموقف الادبي العدد 373 أيار 2002:" وأكثر ما يعيب كتب العروض القديمةوالحديثة، أنها، على الرغم من مظاهر العبقرية، التي لم يكشف الخليل عن أسرارها،لم تحاول تحليل العملية الذهنية لتي مكَّنت الخليل من بلوغ هذه القمَّة الرياضية التي لا تتأتَّى إلاَّ للأفذاذ. " :"

ومن ثمّ فهو صدور عن فكر الخليل إلى ما يليق به من آفاق سواء في مجال العروض أو الفنون بل وربما العلوم الأخرى:

http://arood.com/vb/

http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/d0

http://sites.google.com/site/aroodwasseem/

http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/aathar

http://arood.com/vb/showthread.php?p=24229#post24229

أتمنى أن ينال الموضوع اهتمامكم

ملاحظة : تم نشر هذه الرسالة والتعريف بكم في منتدى الرقمي :

http://arood.com/vb/showthread.php?p=26937#post26937