اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زكية فطاني مشاهدة المشاركة
[size="3"]
تحايا القلب أهديـــــــــــــــــــــــــــــها


معطرة معانيــــــــــــــــــــــــــــها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


وللأخوين آيــــــــــــــــــــــــــــــــــــات


قصائد سوف أهد يــــــــــــــــها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


( علي ) من فرط إحســــــــــــــــــاس


توغل في مراميــــــــــــــــــــــــها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أحاط بكل ســــــــــــــــــــــــــــــانحة


يمد لها أمانيـــــــــــــــــــــــــــــــها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


و ( خشان ) بكفيـــــــــــــــــــــــــــــه


حروف الضاد يرويــــــــــــــــــــــها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


فتزكو منه أنفـــــــــــــــــــــــــــــــاس


وطيب القول يعلـــــــــــــــــــــــوها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


وأخشى إن طربت فلـــــــــــــــــــــن


أوفي بعض ما فيــــــــــــــــــــــها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


هو التشعير أوصــــــــــــــــــــــــــاف


رهيف الحس يجلــــــــــــــــــــيها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


فلــــــــــــــــــــــــــــلأرواح أرواح


مجندة نسمـــــــــــــــــــــــــــيها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


وتعلو بالرؤى مدن


أغير الشعر يسقيـــــــــــــــــــها[/siنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيze]




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
كلي شكر وامتنان لك أستاذتي الكريمة زكية، أسعدتني بهذه الهدية العاطرة أسعد الله روحك العذبة الفياضة....

كان حقك أن أرد التحية بأحسن منها شعرا لكنني منذ أيام مشغول بإعداد كتاب مطول في تقنيات المكفوفين، وهي كتابة مرهقة أجهدتني واستغرقت وقتي ولا تزال والله يعين.

شكرا مرة أخرى لك أيتها الشاعرة الرقيقة.