أنا أتابع دروس الدورة الثامنة في القراءة وحل التمارين. على أية حال، سأراجع الرابط حول موضوع القافية الموجود على الرابط وأقارن بينهما. إلا إذا كان الرابط هو البديل عن الثامنة؟!! شكراً
الذي دعاني لهذا هو أن أستاذنا ظميان غدير قام بحل تمرين مغاير لهذا الذي حللته أستاذتي
وحين اطلعت على رابط دروس الثامنة وجدت هذا الرابط، ولذا سألت ...
الذي دعاني لهذا هو أن أستاذنا ظميان غدير قام بحل تمرين مغاير لهذا الذي حللته أستاذتي
وحين اطلعت على رابط دروس الثامنة وجدت هذا الرابط، ولذا سألت ...
كنتُ محظوظة فعلاً عندما نسخت جميع دورات الرقمي على كومبيوتري منذ عدة أشهر قبل اختفائها من روابط جيوسيتيز في المنتدى وهذه هي النسخة التي أدرسها وأحل التمارين عن طريقها. تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة ((إباء العرب)) ; 01-16-2010 الساعة 06:07 AM
كنتُ محظوظة فعلاً عندما نسخت جميع دورات الرقمي على كومبيوتري منذ عدة أشهر قبل اختفائها من روابط جيوسيتيز في المنتدى وهذه هي النسخة التي أدرسها وأحل التمارين عن طريقها. تحياتي
نعم أستاذتي هو ذاك ، التمرين اختلف ، وحتى لو لم تنسخيها ستجديها بنسختها السابقة في قسم الذي يحوي رابط بديل للدورات (إملاءات المطر )
لا أدري ما رأي أستاذي ، هل نعمل على القديم أم الحديث؟
توفيقا وعونا
التعديل الأخير تم بواسطة ((إباء العرب)) ; 01-16-2010 الساعة 07:09 PM
نعم أستاذتي هو ذاك ، التمرين اختلف ، وحتى لو لم تنسخيها ستجديها بنسختها السابقة في قسم الذي يحوي رابط بديل للدورات (إملاءات المطر )
لا أدري ما رأي أستاذي ، هل نعمل على القديم أم الحديث؟
توفيقا وعونا
عزيزتي الأستاذة ابتسام النسخة الجديدة أفضل دون شك. منسقة وواضحة. لقد وجدتها أيضاً في الروابط هنا دورات ( إملاءات المطر) وقارنت بينها وبين تلك التي عندي فوجدتها نفسها. لنستمر إذن أليس كذلك؟
نعم أستاذتي هو ذاك ، التمرين اختلف ، وحتى لو لم تنسخيها ستجديها بنسختها السابقة في قسم الذي يحوي رابط بديل للدورات (إملاءات المطر )
لا أدري ما رأي أستاذي ، هل نعمل على القديم أم الحديث؟
توفيقا وعونا
كنتُ محظوظة فعلاً عندما نسخت جميع دورات الرقمي على كومبيوتري منذ عدة أشهر قبل اختفائها من روابط جيوسيتيز في المنتدى وهذه هي النسخة التي أدرسها وأحل التمارين عن طريقها. تحياتي
===================
قمتُ بهذا أيضا ، و لكني اكتشفت أن الأستاذ خشان يغير في الدورات
تصحيحا و تنقيحا و إضافة ، لذلك ما نسختُه احتياطا أصبح ناقصا بالمقارنة مع
المفضلات