شكراً للأستاذة زينب هداية على ملاحظاتها القيِّمة أمّا أنا، فأقول: إلى هنا انتهت مهمّتي والحمد لله أن وصلت عزيزتنا ريمة إلى برِّ الأمان بإنهائها لجميع دورات الرقمي. وكم أسعدني التواصل معها رغم الصعوبات التي واجهتنا ولكنها بحد ذاتها ممتعة وتشبه الحياةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي.
أشكرك أستاذة ريمة على الأبيات الشعرية الرقيقة. لن أتدخّل بها هنا فهي خارج منهاج الدورات .. إنـ....تــ...هَينا أليس كذلك.. هيا طيري في رحاب الشعر والعروض الواسعة.. إن كنتِ ترغبين في رأي صديقة حول قصيدة ما، يمكنك نشرها إما في قسم الشِّعر أو الورشة هنا ..
محبتي
وألف مبروك التخرج

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي