أستاذنا القدير خشان
يعود الفضل لله أولاً ولك ثانياً لأنك معلمنا الأوّل ولولا تشجيعك ومتابعتك لنا لما وصلتُ لا أنا ولا ريمة إلى ماوصلنا إليه الآن. سبق وأن قلت ماسأقوله الآن: العروض الرقمي ليس مجرد دورات ثمانية وانتهى الأمر. يجب أن يغيِّر فينا أشياء وأشياء أكبر إن كنا في الأصل نتطلع إلى طموحات إبداعية أو حتى أدبية وفكرية. أدركت الأستاذة ريمة دون شك من خلال هذه الدورات الصلة الوثيقة بين العَروض واللغة والانضباط و الدقة بل والجمال أيضاً. لأن الشّعر الموزون المرتبط بالعَروض يبحث عن قِيَم جَمالية عالية ( الوزن والقافية واللغة التي أعتبرها عنصراً أساسياً هنا )
سأترك الكلمة الأخيرة للأستاذ خشان للتقييم الأخير ونظرة سريعة للدورات التي اجتازتها الأستاذة ريمة تكفي ليدرك مدى الجهد الذي بذلته ضمن إمكاناتها.
المفضلات