قرأت هذا الموضوع من قبل في الروابط الموجودة بالدورة العاشرة ،
و جعلني أتأمل أصواتا و صورا و مشاهد لم أكن أنتبه إليها من قبل ،
و جعلني ألاحظ بديع صنع الخالق في مناظر و حركات و ظوهر كانت عادية ،
و كانت تمر أمام ناظري دون أن يكون لها أدنى أثر .
ماهذا الرقمي الذي لا تنقضي عجائبه ؟
كلما ظننا أننا اقتربنا ، نكتشف أننا لا زلنا بأول الطريق ، لا شك أنه علم غير محدود،
مادام في الرأس عقل يفكر ، و في الصدر قلب يتدبر ، و مادامت العين تبصر .
الرقمي مدرسة ، بها مواد كثيرة ، واحدة منها فقط ، قد تتطلب و تَشغل عمرا بأكمله .
بوركت أستاذنا ، فتح الله لك و على يديك .
المفضلات