فلنشطـّر

محاولة في تشطير البيت الثاني و شطر :

يَدْوِي حوالَيْها الزَّمانُ،كأنَّما ** يرجو زوال الوهن و الأعطاب
قد بحّ صوته لا يزال مرابطا ** يدوي حوالَي جندلٍ وترابِ

واسترجعوا من داحس أحقادهم** وَتَرَاشَقُوا بالشَّوكِ والأحْصَابِ

****

إني أرى َ..، فَأرَى جُمُوعاًجَمَّة ً.......تزهو بأنساب كما ألقاب
ولها من الأموال تعداد الحصى.......... لكنّها تحيا بِلاَ ألْبابِ

يَدْوِي حوالَيْها الزَّمانُ،كأنَّما ** يرجو زوال الوهن و الأعطاب
قد بحّ صوته، لا يزال مرابطا ** يدوي حوالَي جندلٍ وترابِ


و إذا استجَابُوا للزمانِ تَنَاكروا**و تفاخروا بالعِرقِ و الأنساب
واسترجعوا من داحس أحقادهم** وَتَرَاشَقُوا بالشَّوكِ والأحْصَابِ


تفاخروا بالعرق و الانساب = تزهو بأنساب كما ألقاب ( عجز البيت الاول )

الأبيات لحد الآن :

1- إني أرى َ..، فَأرَى جُمُوعاًجَمَّة ً.......تزهو بأنساب كما ألقاب
ولها من الأموال تعداد الحصى.......... لكنّها تحيا بِلاَ ألْبابِ

2- يَدْوِي حوالَيْها الزَّمانُ،كأنَّما ** يرجو زوال الوهن و الأعطاب
قد بحّ صوته، لا يزال مرابطا ** يدوي حوالَي جندلٍ وترابِ

3- و إذا استجَابُوا للزمانِ تَنَاكروا**و تفاخروا بالعِرقِ و الأنساب
واسترجعوا من داحس أحقادهم** وَتَرَاشَقُوا بالشَّوكِ والأحْصَابِ

4- وقضَوا على رُوح الأخوَّة ِبينهم*** تباً فذاقوا لوعة الأحبــــاب
ومضى إلى بَذْرِ التنازع بعضهم *** جَهلاً وعاشُوا عِيشة َالأَغرابِ

في انتظار رأي و توجيهات الأستاذ خشان .

1. فرِحتْ بهم غولُ التّعاسة ِوالفَنَ***؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
2. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟***اوَمَطَامِعُ السّلاَّب والغَلاّبِ
3. لُعَبٌ، تُحرِّكُها المَطامعُ،واللّهى***؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
4. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ***وصَغائِرُ الأحقادِ والآرابِ