1. أي قدر للمال في النفس ولو كان *****نُضارا تعطاه ( بالأ......)
  2. إن أبى (......) أن تسر به الإنسا*****نَ هو القلب منك والعينين
  3. كيف المال أن يكون عزيزٌ *****إن تجافى عن (......) الإنسان
في هذه الأبيات حاولت أن أستقرأ المعنى ،
و أعتقد أن الشاعر هنا يقارن بين مال الدنيا كلها ،
و بين رؤية محبوبته ، حيث لا قدر لامتلاك أطنان الأموال ،
أمام قلبها و عينيها ، مصدَرا سروره و سعادته .
لهذا تبدو صياغة البيت لا تخدم المعنى بشكل جيد إن تركناها كما الآتي:
إن أبى الزهد ان يسرّ به إنسا **ن هو القلب منك والعينان
خاصة كلمة : الزهد ، كما أشار لذلك الاستاذ خشان في رد سابق .

في انتظار رأيكم.