السلام عليكم
دعيت لملتقى الحكايا الشعري( مع شكري لمؤسسه الاستاذ ورجل الاعمال /ايهم سليمان ولشهادات التقدير التي وزعت والعناية الاعلامية )
الأحد 22/11/2009
الاثنين 23/11/2009
وقد حشد فيه خيرة شعراء معاصرون من شتى أصقاع الوطن العربي سعدنا بالتعرف على نصوصهم وجهدهم الرائع
ومن حسن طالعي ان وزعت ديواني على معظم من حيوني او عرفتهم كشعراء.
ومن ضمن الحضور كان هناك الشاعر ورجل الاعمال/طارق الشامي الذي اعتز بشهادته جدا:
سرني التزامك
سرني انك تحملين رساله في حرفك وقصيدك .
سرني انك تحملين هما عربيا واسلاميا ناضجا.
قال:

كنت طالبت الشاعر الكبير زهير هدلة ومنظم الحفل ,بالاكثار من هذا الشعر وهذا النوع الذي نبحث فقال :
نحاول ولانجبر..وكل إناء ينضح بما فيه....
سرتني بعض ملاحظاته عن الديوان الذي فنده لي صفحة صفحة وانا هنا ممتنة له جدا .
وكانت ملاحظته الذهبية ان اعتني بالإرصاد شعرا:
وهو ان تكون القصيدة محكمة جدا بشكل لا تستطيع ان تحل لفظة مكان لفظة وهو امر ليس بالسهل أبدا
لم أجد عبر غوغل أي نص يفي بالغرض .
انتظر تزويدنا بالمعلومات اللازمة إن امكن
شكري دوما لأستاذي خشان صاحب اليد الخضراء في مسيرتي
ومتابعة الشاعر الكبير ظميان غدير لي شعريا كذلك , وكل من كان لهم يدا خضراء في مسيرتي.
الشكر الجزيل للشاعر طارق الشامي واتمنى ان يجيب لطلبنا في دعوتنا له للفرسان والرقمي.
ولكم جزيل الشكر