لم أتبين أن هذه الأبيات لك وظننتها للبردوني

كلامك الآن واضح وكذلك التعليقات. فلماذا لم أتبين أنها لك !

إن تألق الأبيات جعلني أفترض أنها للبردوني. وعندما تبين لي الآن أنها لك فإنني أشعر بسعادة كبيرة.

فهنا قامة شعرية سامقة.وليس الأمر كما تقولين:

بدأتُ أكبر قليلا
هذه بداية ولي عودة بإذن الله.