أستاذتي الكريمة إباء

أقر لك بالنجاح مع الأستاذة ريمة فيما فشلت أنا فيه. أهنئك وأهنئ الأستاذة ريمة.

ولأن نجاحك في أطرها بالانضباط بالرقمي أسلوبا وتدرجا وتركيزا واهتماما بالكيف لا الكم كان وسيكون خرقا للمعتاد، فإنني أتمنى عليك وعليها البدء من أول الخامسة فالأبيات التي ذكرتها كانت أبياتا موجودة حرفت بعض كلماتها. ويهمني كثيرا نجاح الأخت أم أوس في النظم الذاتي ابتداء على هذه البحور. يعني كنا - الأستاذة هداية وأنا - نقبل منها مجرد علامة النجاح أما الآن وقد أثبتت أنها قادرة على التقدم بشكل أفضل من الأول فنطمع في إحرازها علامة نجاح أكبر .

يرعاكما الله.