اضيف



كانت لهجة شعراء تلك العصور آن ذاك هي اللغة العربية الفصحى ..ومع مرور الزمن واختلاف الظروف ودخول الاستعمار اصبح لكل بلد لهجة خاصه دارجه
و بما ان الشعر يكتب باللهجة الدارجة
فهذه لهجتنا

وحنا بغير الزمن والناس غير الناس
لاهو زمن عنتره ولاهو زمان خْناس


وسلامتكم