في زمن قديم كنت آتي بسبع أو ثمان كلمات كقوافي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ،،، ثم أحاول ملأ الفراغ بما هبّ ودب .... وفوق ذلك التزم تسكين القافية للهروف من كلاكيع النحو نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ....

هذه من تلك الشخابيط ....

أيها العشق الذي أرّقني
……………….... إن في جفنيَّ حلمًا فأرتفق
أرجع النوم الذي فارقني
………………...... لفؤاد في هواها قد علق
لم أكن أعشق ولكن ربما
………………...... كنت أقتات الهوى كالمرتزق
فهوت رجلي إلى أغواره
……………... فعشقت العشق في ذاك الأفق
رق يا ليلي بطيف تهتني
……………...... منه أوصال اشتياق مندفق
أم ترى الطيف الذي أرقبه
………………...... راغبًا عنّي وعني قد أبق
يا قوامًا أمتني ضمته
………………...... وعيونًا من نظر فيها غرق
ودلالاً فيه سحر آخذٌ
………………...... ولسانٌ حالي القول لبق
وجفونًا أثخنت في كبدي
………………...... وفمًا سبحان ربي متسق
غاية فيها المنى تدفعني
………………...... وجفاء منه قلبي يحترق
سكرة الحب التي أعشقها
………………...... ليتها دامت ومنها لم أفق


وببراءة البحر الأحمر نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ،،، فليلتمس أستاذي لمشخبطي المنتديات العذر ،، خاصة في المنتديات الأدبية الخالية من الآداب نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ....