الى جميع الأحبة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

1- الى أستاذتي نادية حسين
سأكون صادقاً معك في السابق نعم كانت المناسبات والأعراس لها نصيب كبير من هذه الموروثات الجميلة ولكن الآن تغير النسق الإجتماعي وأصبحت جميعها ذات طابع متقارب وقد تخلت عن العديد من معالمها .
أما بالنسبة لألوان الفنون الشعبية فقد كنت لا أحفل بها ، بل كنت أراها في السابق ( هدم للغة ) وبالذات عند كتابتها وذلك لحداثتي سني وقتها وحماسي للغتنا الحبيبة ، ولكن في أمسية للأمير خالد فيصل تبدل كل ذلك عندي عندما قال في معنى كلامه ( أن شعراء الفصحى في السابق يقولون الشعر الشعبي يقصد الفصيح لأنه لهجتهم في وقتهم ونحن اليوم نعبر عن شعرنا بلهجتنا فعرفت حينها أني كنت ظالماً لشعرنا الشعبي ) ولذلك لا احفظ شيئاً منها
وأنا أعيدك بأني سأسأل من يهتمون بتلك الفنون وأهديك والأخوة شيئا منها لو تيسر ذلك


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الى أستاذتي نادية أشكر مرورك وكلامك الجميل في شخصي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

حياك الله أخي واستاذي البحر أتمنى أن أراك قريباً في دائرة الضوء

فيصل ،،، كل عام وأنت بخير أقولها لك قبل رمضان بأسبوع ،،، فلمن تحرص أن تقولها بعد إعلان شهر رمضان ! ......
من أسرتي والدتي العزيزة

وهنا الى جميع أعضاء منتدانا الغالي وأنت بالتحديد لأنك قلتها لي قبل الشهر باسبوع نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


- أهمية إتقان اللغة للعروضي ،، ما رؤيتك لذلك ! ...

إذا كنت تتكلم عن العروض للشعر الفصيح فهذا أمر لا بد منه ، ولكن اللغة أمرها يسير لمن أحبها ( أخي البحر دعنا نقعد في أول الصف في صفحة الأستاذة زينب للنحو وبعدها سترى كم هي يسيره نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ) نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

- لو طُلب منك وصف مدرسة العروض رقميًا ،، فماذا ستقول ! ...


أعيد لك الإجابة السابقة وهي أنني يصعب علي الحكم على هذه المدرسة العملاقة وأنا في سنتها الأولى ، غير أني وللأمانه كنت أحسبها عند دخولي لها فقط لوزن الشعر وتقوم على بعض عروض التفعيلات أي أنها جزء منه أما الآن فإني أرى أن العروض بصورته التقليدية جزء من الرقمي وأن الرقمي عالم الشعر بعض منه

- استكملا للسؤال السابق : مالذي ينقص مدرسة العروض لتكون أكثر نشاطًا ! .......

ينقصها الدور الإعلامي ، تخيل أخي البحر انك تشتري مجلة اسبوعية أو شهرية تعنى بالرقمي وكذلك تتابع قناة أو قل برنامجاً تلفزيونيا عن الرقمي ، حينها ستتسع دائرة محبي الرقمي وأنا مؤمن بان هناك العديد من الشباب العربي الذي سيفيد الرقمي كثيراُ لو ولج الى عالمه

"ختاماً اخوتي هناك عيب في شخصي أحب أن ابوح به لكي أعذر في طول ردودي فأنا شخص أكثر في الكلام (ثرثار) واحب التشعب والإستطراد وهذا ما تجدونه في ردودي عامة فاعذروني في ذلك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي"