أسعد الله مساء أستاذي بكل خير ،،،، مع رجاء تأجل ((البحر الأحمر)) إلى حين استكمال إعادة التمارين ،،، فساشاكس فيها كثيرًا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ،،، وأضع رؤيتي القابلة للخطأ قبل الصواب في الأسلوب والمضمون ...

وإليك هذه المشاكسة من عائد من جني التين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي .....

اكتشفت نمطًا عروضيًا عجيبًا للغاية يستعمله شعراء العرضة في منطقتنا ،، وهو متوارث ،، نمطه كالتالي :
( ليللاله ليللاله للالي ليللال ،،،، ليللاله ليللال )
ثم ينطلق إلى قصيدته الشعبية بطبيعة الحال .........

واكتسرت القرن واثر البلى في الجمجمه ،،،،، كلموني بالشويش ...

أنا لا أحب النمط الشعبي ولا أحفظ شيء منه ،،، ولكنني لا حظت أن تلك ( ليللاله = فاعلاتن = 2 3 2 ) ،،،، نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي .....

فهل يراني أستاذي على صواب في ذلك ،،، لأصرف بعض الاهتمام لهذا النمط الشعبي التلقائي ! ..