انثيال بوح ... فمن ذا الذي يجود بترحاب؟!

سلاما
بالأمس اجتاحتني رغبة عارمة تلح علي أن أعرج على هذي الصفحة , لا أدري ربما أنها كانت صفحة البداية و الانطلاقة الأولى , و المرء يحتاج بين الفينة و الأخرى لتذكر بداياته , فلعله يشعر بحافز يدفعه للاستمرار و المضي قدما , مهما واجه من صعاب قد تثنيه عن إكمال المسير
نعم أتيت للرقمي و أنا لا أعلم شيئا, ولا أستطيع الآن القول بأني أعلم كل شيء , ومن ظن أنه قد علم فقد جهل , ولكني أشعر بنوع من الرضا تجاه نفسي وما زلت أحتاج لكثير و كثير ....
ولعل هذي فرصة سانحة لشكر كل من أسدى لي معروفا , نصحا و توجيها أو متابعة , كل باسمه ورسمه .. وعلى رأسهم أستاذي خشان و أستاذتي زينب.. وعذرا لا أستطيع حصر الأسماء من الأولى للثامنة
والحمد لله أولا و آخرا ...