أهلا بك أخي الكريم الحبيب

- الرقمي : كيف ،، ومتى ،،،، تولدت اللؤلؤة في محارة الفكر ،، ومتى اكتملت ! ....... ( لن نمل القراءة فلا تختصر ) ....

بدايات تفكيري فيه كانت قبل حوالي ربع قرن، عرض لي بيتان من البسيط فيهما شطر من الكامل لم أتبينه ثم نبهت إليه فمضيت أستقصي سر انطلاء وزنه علي ووضع طريقة تنفي تكرار ذلك، وكانت تلك بدايات تفكيري في الرقمي. وأعقب ذلك سنين قاسية هرعت فيها للرقمي تشاغلا عن الهم.

- مُسْ 2 - تَفْ 2 - عِلُنْ 3 ،،، ( العروض رقميًا ) ،،،، كتابك الأول الذي قدم العروض رقميً للعالم : وبعد مضي عدد من السنوات ،،، ما هو تقييمك للكتاب ،،،، وهل هناك كتاب آخر ! ....

كنت مهتما بادئ الأمر بإثبات صلاحية الأرقام للوزن. وقد أخذ هذا حيزا كبيرا من الكتاب. ورحت أنقل التفاعيل وحدودها ومصطلحاتها إلى الأرقام . بل رحت أحسب قيمة كل زحاف .

الآن وبعد تبلور شمولية الرقمي في ذهني والتي تتخطى حدود التفاعيل أنظر إلى كثير مما في الكتاب متذكرا قصة الأشباح والنظارة.

أدهم ذهب لطبيب العيون وأخبره أنه يرى أشباحا تتراقص، فحص نظره وجهز له نظارة وسأله بعد ارتدائها : " كيف رؤيتك الآن " فأجاب :" ممتازة فالأشباح الآن ظهرت مستقرة في غاية الوضوح. "

أنوي كتابة وإصدار طبعة ثانية حسب آخر ما اتضح لي من أمر شمولية الرقمي، ولكن ضيق الوقت وتراخي العزيمة يؤخران ذلك، ومما يدفع النفس للانسياق قي التكاسل أن كل يوم يمر يزيد الموضوع وضوحا ويتكشف لي من خلال محاورة الثلة المتميزة من أهل المنتدى بعض الإضافات وبعض الأساليب التي أستفيدها منهم، فلا يخلو التأجيل من فائدة.





- أمير شعراء الفصحى من المعاصرين : برؤيتك من يكون ! ...

إذا قصدنا بالمعاصرين من عاشوا في العصر الحديث من بعد شوقي فهناك قامات عالية منها خليل مطران والجواهري وعبد الله البردوني ومحمود غنيم.